الابتسامات والتى تقف فى غاطس الميناء وعلمت صوت سينا بانة من
المنتظر للسفينة ان تدخل الرصيف فى ساعة متأخرة من اليوم وستتولى بعد ذلك اعمال تفريغ المعونات
من على ظهر السفية استعداداً لنقل المعونات للقطاع بواسطةالهلال الاحمر المصرى بالعريش .
18/06/2011
الابتسامات والتى تقف فى غاطس الميناء وعلمت صوت سينا بانة من
المنتظر للسفينة ان تدخل الرصيف فى ساعة متأخرة من اليوم وستتولى بعد ذلك اعمال تفريغ المعونات
من على ظهر السفية استعداداً لنقل المعونات للقطاع بواسطةالهلال الاحمر المصرى بالعريش .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق