17‏/06‏/2011

تشهد حالياً رفح المصرية تزايداً فى معدلات البناء والتعمير بعدة اماكن بالمدينة من قبل ابناء القبائل والعائلات السيناوية وهذا عكس المتوقع من قبل تجار الاسمنت والحديد برفح حيث توقعوا بموجة من الركود ستصيب المدينة نتيجة
هجرة عدد من السكان بعد ثورة 25 يناير بالاضافة الى خوف العديد من الاهالى من حدوث حرباً بين كل من
الجانب المصرى والاسرائيلى
رداً على التوترات المتزايدة بين كلا الطرفين وقال احد تجار
الاسمنت لصوت سينا بان الاقبال على شراء الاسمنت خلال تلك الفترة زاد وبنسبة تتخطى ال15% ومن المتوقع ان تزيد اكثراً بعد ان عادت الاوضاع الامنية للاستقرار .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق