نشر على الموقع الالكترونى لصحيفة فلسطين اون لاين للكاتب المصرى محمد جمال عرفة يحمل عنوان هل
ينفذ دحلان خطة اسرائيلية لنشر الفوضى فى سيناء ويتحدث المقال المطول عن الاتى بانة لا يزال الهجوم الكبير الذى قام به قرابة 40 ملثماً مجهولين يركبون 10 سيارات وعشرات الدراجات البخارية
على مدينة العريش وقسم الشرطة يوم السبت 30 يوليو بأسلحة رشاشة
ومدافع جيرنوف واربيجية ونتج
عنه مقتل اربعة مصريين بينهم ضابطان أحدهما من قوات الجيش والثانى من الشرطة بخلاف قرابة 30 مصاباً يثير تساؤلات حول الجهة
التي قامت به والهدف من ورائه فهذا الهجوم ليس الاول من نوعه واذا كان تعددت مرات تفجير خط الغاز الذي ينقل الغاز من مصر لـ"اسرائيل" والاردن حتى وصلت الى خمسة تفجيرات منذ 25 يناير مفهوماً أهدافه والمتهمون بتفجيره ينحصرون فى اطراف مصريةمعارضة او فلسطينية تتسللت لسيناء وتبدو أهدافه كأنهاموجهة لدولة الاحتلال كى لا تستفيد من الغاز المصرى فهذا الهجوم على المدينة نفسها ونشر الفوضى فيها وقتل الأبرياء والحرص على خلخلة الامن بها يشير الى الهدف اكبر ويستهدف ان
سيناء وامن مصر لان سيناتمثل لمصر الامن القومى وان احداث فوضى بمصر
يستهدف ان يفقد الجيش المصرى سيطرته على تلك الاحداث بمصر كل هذا
يشير لوقوف "اسرائيل" وراء ما يجرى من خلال عملاء لهاوهناك ثلاث جهات متهمة بالجريمة وبشكل عام يمكن حصرالذين وجهت لهم أصابع الاتهام بالقيام بهذا العدوان على العريش وعلى قسم الشرطة في ثلاثة جهات متهمة: "الاولى" الجماعات الجهادية القريبة من القاعدة فى سيناء فى
منطقة جبل الحلال بالتعاون مع أطراف فلسطينية فى غزة من "جيش الإسلام" و"الثانى" هم الخارجون على القانون من قبائل سيناء الذين أعتاد بعضهم مهاجمة قوات الشرطة في سيناء فى ظل الثأر القديم بين الطرفين
منذ قيام الشرطة بأعمال قهر واعتقال وتعذيب لاهالى سيناء عقب تفجيرات طابا وشرم الشيخ والغردقةأما "الفريق الثالث" المتهم فهم غالباً عملاء من سيناء وفلسطين يقيمون فى سيناء بطرق ليست مشروعة وهؤلاء غالباً عصبة من أعضاء الامن التابعين لمحمد دحلان رئيس جهاز الامن الوقائى السابق ومستشارالرئيس ابو مازن الذين هربوا معه إلى مصر بعد
سيطرة حماس على غزة ولا يزال بعضهم مقيماً فى العريش ينتظر العودة لان
مصر لم تسمح لهم بدخول القاهرة وبعضهم راجت شبهات حول صلتهم بـ"اسرائيل" وصلتهم بامريكا والذين فرطوا في مهامهم الأمنية خلال التطورات الاخيرة فى غزة وفى مقدمة هؤلاءمستشار رئيس السلطة الامنى
محمد دحلان الذى هرب للقاهرة فور انفراد حركة المقاومة الاسلامية
حماس بالحكم بالقطاع واقام بالشقة التى يمتلكها فى مصر .
ينفذ دحلان خطة اسرائيلية لنشر الفوضى فى سيناء ويتحدث المقال المطول عن الاتى بانة لا يزال الهجوم الكبير الذى قام به قرابة 40 ملثماً مجهولين يركبون 10 سيارات وعشرات الدراجات البخارية
على مدينة العريش وقسم الشرطة يوم السبت 30 يوليو بأسلحة رشاشة
ومدافع جيرنوف واربيجية ونتج
عنه مقتل اربعة مصريين بينهم ضابطان أحدهما من قوات الجيش والثانى من الشرطة بخلاف قرابة 30 مصاباً يثير تساؤلات حول الجهة
التي قامت به والهدف من ورائه فهذا الهجوم ليس الاول من نوعه واذا كان تعددت مرات تفجير خط الغاز الذي ينقل الغاز من مصر لـ"اسرائيل" والاردن حتى وصلت الى خمسة تفجيرات منذ 25 يناير مفهوماً أهدافه والمتهمون بتفجيره ينحصرون فى اطراف مصريةمعارضة او فلسطينية تتسللت لسيناء وتبدو أهدافه كأنهاموجهة لدولة الاحتلال كى لا تستفيد من الغاز المصرى فهذا الهجوم على المدينة نفسها ونشر الفوضى فيها وقتل الأبرياء والحرص على خلخلة الامن بها يشير الى الهدف اكبر ويستهدف ان
سيناء وامن مصر لان سيناتمثل لمصر الامن القومى وان احداث فوضى بمصر
يستهدف ان يفقد الجيش المصرى سيطرته على تلك الاحداث بمصر كل هذا
يشير لوقوف "اسرائيل" وراء ما يجرى من خلال عملاء لهاوهناك ثلاث جهات متهمة بالجريمة وبشكل عام يمكن حصرالذين وجهت لهم أصابع الاتهام بالقيام بهذا العدوان على العريش وعلى قسم الشرطة في ثلاثة جهات متهمة: "الاولى" الجماعات الجهادية القريبة من القاعدة فى سيناء فى
منطقة جبل الحلال بالتعاون مع أطراف فلسطينية فى غزة من "جيش الإسلام" و"الثانى" هم الخارجون على القانون من قبائل سيناء الذين أعتاد بعضهم مهاجمة قوات الشرطة في سيناء فى ظل الثأر القديم بين الطرفين
منذ قيام الشرطة بأعمال قهر واعتقال وتعذيب لاهالى سيناء عقب تفجيرات طابا وشرم الشيخ والغردقةأما "الفريق الثالث" المتهم فهم غالباً عملاء من سيناء وفلسطين يقيمون فى سيناء بطرق ليست مشروعة وهؤلاء غالباً عصبة من أعضاء الامن التابعين لمحمد دحلان رئيس جهاز الامن الوقائى السابق ومستشارالرئيس ابو مازن الذين هربوا معه إلى مصر بعد
سيطرة حماس على غزة ولا يزال بعضهم مقيماً فى العريش ينتظر العودة لان
مصر لم تسمح لهم بدخول القاهرة وبعضهم راجت شبهات حول صلتهم بـ"اسرائيل" وصلتهم بامريكا والذين فرطوا في مهامهم الأمنية خلال التطورات الاخيرة فى غزة وفى مقدمة هؤلاءمستشار رئيس السلطة الامنى
محمد دحلان الذى هرب للقاهرة فور انفراد حركة المقاومة الاسلامية
حماس بالحكم بالقطاع واقام بالشقة التى يمتلكها فى مصر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق